الخميس، 10 فبراير 2011

εïз εïз عَلى وَرَقِ الوَرْد εïз εïз

ஐإلَى كـُل يَـــائِــــــسْ ஐ

ضَاعَ مِنْكَ الأَمَل وَ تَمَزَّقَ مِنْكَ الحُلْمْ ؟
وَ غَرِقَتْ الأَمَانِي فِي مُحِيطَاتِ المُسْتَحِيلْ ؟
لَنْ تَعُودَ إِلَيْكَ البَسْمَة

إلاَّ بَعْدَ أَنْ تَكُونَ كَالشَّمْسِ تُشْرِقُ كُلَّ يَوْمٍ بِأَمَلٍ جَدِيدْ ..
تَرْحَل وَ لَكِنَّهَا تَعُودُ بِأَمْرِ رَبِّهَا ..
وَ لَيْسَ كَالشَّمْعَةِ التِّي إذَا ذَابَت لَنْ تَعُودْ ..

 

 

ஐ إلَى كُل فَقِيـــــــــرْ ◦˚ஐ

لَسْتَ فَقِيرًا إِذا أَدْرَكْتَ جَيِّدًا أَنَّ أَكْبَرَ الأَغْنِيَاءِ

يَحْسُدُكَ علَى سَعَادَةٍ لاَ يَلْتَمِسُهَا بَيْنَ النُّقُودِ وَ إِبْتِسَامَة
لاَيَدْرِي أَيْنَ يَجِدُهَا فِي زَحْمَةِ الحَيَاةْ ..


ஐ إلَى كُــل غَائِـــــــــبْ ◦ஐ

نَنْتَظِرُكَ فَلاَ تُطِلْ غِيَابَكْ

وَ رُغْمَ غِيَابَكَ فَأَنْتَ لاَ تَغِيبْ

فَكَيْفَ تَغِيبُ وَ أَنْتَ فِي قُلُوبِنَا ؟؟


ஐإلَى كُل حَقُــــــــــودْ ◦˚ஐ

أَنْتَ لاَتَحْقِدُ إلاَّ علَى نَفْسِكَ لأَنَّكَ تُؤْذِيهَا
وَ تَقْتُلَ قَلْبَكَ دُونَ أَنْ تَشْعُر

إِنَّهُ قَلْبَكَ فَلاَ تَكُنْ سَبَبًا فِي مَوْتِه



˚ஐ إلَى كُل مُحِــــــــبْ ◦˚ஐ


المَحَبَّه هِيَ التِّي تَبْعَثُ الأَلْوَان للزُّهُور
وَ تَغْمُرُ الكَوْنَ رَوْعَةً وَ عَطَاء إذَا كَانَت مَحَبّةً


ஐ إِلَيْـــــــــكُم أَحِبَّــــــــتِي◦˚ஐ


هَذِهِ الأَحْرُفُ مَعَانٍ أَرَدْتُ زَرْعَهَا فِي قُلُوبِكُم
اِفْرَحُوا فَالحَيَاةُ أَقْصَرُ مِنْْ أَنْ نَعِيشَهَا فِي الآهَاتْ
وَ لاَ تَأْخُذُكُمْ الهُمُوم إلَى حَيْثُ تَضِيع الفَرْحَة
وَ تَسْلُبَ البَسْمَةَ وَ تَجْلِبَ الآآآهَاتْ 

  

 

 محبة الحياة 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق