الثلاثاء، 1 يونيو 2010

مجموعة " ڷاشيء " أجتمعت ڷأڪون ڪل " شيء


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






مجموعة " لاشيء " اجتمعت لأكون ڪل " شيء



\
/





'مجموعة




!








!









دعوني أشرح ماهو ذلڪ "الشيء"
الذي صُـنع من الــــ"لاشيء"




\
/










'مجموعة






" أجـــــسـادنـا "






ماهي إلا هياڪل منـ ذلڪ " الللاشيء "


اڷذي نعتبره نحن " لآشيء " ( التراب )








\
/











'مجموعة






"أروآحنـــآ"


ماهي إلا أنفاس تدخل في


بعضها البعض لتڪون لناا البقاااء


وهي في الواقع ماهو إلآ " الشيء"


الذي يحيط بنا وهو عند اڷبعض " لآشيء "


تلڪ الروح ما هي إلآ مسألة


وقت وترسل لبارئها ..


والشيء الذي يزول يعتبر " لآشيء"









\
/




'مجموعة




"اڷحــــــــــب"
ماهو إلآ إحساس تملئه
اڷعاطفه الجياشه
وهي داخليه غير محسوسه..
والشئ الغير محسوس
نعتبره بعض الأحيان
"لآشيء"




\
/
















" الـحــــــــــــزن "






ماهو إلآ تلڪ الدموووع


التي تترآآڪم أمام بريق العين


و تتغلب عليها الظرووف لتنزل بحرقه ...


والشيء الذي لآيعود


يعتبر " لآشيء "








\
/








'مجموعة






"الآلــــــــــــــم"


هو ذلڪ الإحساس القاسي


المتعب سواءاً ڪان


(نفسي أو جسدي )


وذلڪ يزول مهما طال


والذي يزول يعتبر


" لآشيء "










\
/




'مجموعة




" اڷلفـــــــــــــرح "
ماهو إلا تلڪ الإبتسامه الحائره في
وقت يمتلى بأرقى الأحاسيس ..
وهي تزول
والشيء الذي يزول
يعتبر " لآشيء " وهذا وصف "
للآشيء " من " شيء "




\
/




مجموعه متناقضه ..
لتڪون إنسان
أو هيڪل يحمڷ إسم اڷإنسان ..
هڷ فڪرنا بأن نصنع من
" الللآشيء "
" شيء "
" هنيئاً " لمن فڪر في أن

يبحث عن
"الشيء "
في أصل " اللاشيء "
لآتحقر "صغيرة" إن الجبال
من الحصى
مقولة .. لآبد أن نأخذ بنهجها
لنبحث عن " اللاشيء "في دواخلنا ..
لنصنع " الشيء " في واقعنا ..
فــالابـــــــــداع ..
ماهو إلآ مجموعة أفڪار متطوره..
والفڪره .. ماهي إلآ
معلومات أجتمعت
والمعلومات نتائج لتجارب..
والتجارب ..
من صنع البشر ..
والبشر .. يدونون ..
والتدوين .. .يڪون باڷقلم ..
وبالقلم .. نڪتب ..
والڪتابه .. عباره عن حروف ..
والحروف " لاشيء "
فهذا أبسط مثال ڷوصف
تحول " اللاشيء " إلى " شيء "





\
/













نصيحه قبل الختام ..






لاتفڪر وتبني قناعاتڪ


بأن " اللاشيء " فعلاً " لاشيء "


بل فڪر ڪيف تجمع" اللاشيء "


لتصنع منه ڪل" شيء "




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق